أكد وزير الخارجية سامح شكري، أن مصر والمغرب تجمعهما علاقات تاريخية ووثيقة على مستوى قيادتي البلدين وعلى المستوى الشعبي.
وقال شكري – في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره المغربي ناصر بوريطة في الرباط اليوم الاثنين – إن مصر والمغرب تجمعهما دوائر عديدة من الأطر السياسية سواء كانت الجامعة العربية أو الإطار المتوسطي أو الاتحاد الأفريقي ومنظمة التعاون الإسلامي.
وأضاف أنه يتم التنسيق بين البلدين لتحقيق المصالح المشتركة والدفع قدما في إطار مواجهة التحديات العديدة التي تواجه البلدين، والتي يتم التعامل معها بقدر أكبر لحماية مصالح البلدين من خلال التنسيق والتضامن بين كل من مصر والمغرب.
وأكد وزير الخارجية سامح شكري، العزم على تفعيل آليات التشاور السياسي واللجنة الاقتصادية ومنتدى رجال الأعمال، والتي من شأنها أن تعزز العلاقة بين البلدين.
وقال إنه تم الاتفاق على تعزيز العلاقة في إطار له دائما أثر وواقع قوي، وهو الإطار الثقافي والتبادل الثقافي بين البلدين، من خلال برنامج مؤسسي وزمني محدد يعزز من الصلات ويؤكد الارتباط الوثيق بين البلدين.
وأضاف أن لقاءه مع نظيره المغربي كان فرصة للتداول حول كل القضايا ذات الاهتمام المشترك، سواء المتصلة بالقارة الأفريقية ومنطقة الساحل والصحراء والتطورات الخاصة بليبيا، والقضية الفلسطينية ومقاومة الإرهاب وضرورة التصدي لكافة التنظيمات الإرهابية دون تحديد لمسمياتها.
ولفت وزير الخارجية إلى أن هذه التنظيمات الإرهابية منبثقة من فكر متطرف واحد وتلجأ دائما إلى العنف في إطار الترويع ومحاولة فرض إرداتها على الشعوب.
وأعرب وزير الخارجية سامح شكري، عن أمله في أن يكون الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي لهزيمة تنظيم “داعش” الذي تستضيفه المغرب، بعد غد الأربعاء، ناجحا ومؤثرا في استمرار الجهود المشتركة للقضاء على هذه الأفة.
كما أعرب عن شكره لتعازي وتضامن المغرب مع مصر بشأن العمل الإرهابي الذي تم منذ يومين وراح ضحيته أفراد من القوات المسلحة المصرية، مؤكدا على الاستمرار في دعم هذه العلاقة والتواصل المستمر بتوجيهات من قيادتي البلدين، مشيرا إلى أنه ستتاح فرصة لتفعيل العلاقات والتعاون على مستوى المؤسسات التشريعية وكل المجالات الفنية.
ولفت سامح شكري، إلى أن الزيارات المتبادلة سوف يكون لها بالضرورة إسهامها في الارتقاء بالعلاقة بين البلدين واستخلاص المصالح المشتركة ودفع جهود التنمية في البلدين.
وهنأ شكري، المغرب على ما حققته خلال السنوات الماضية سواء في إطار مواجهة جائحة “كورونا”، والتنمية والاقتصاد وتحقيق معدلات ترتقي لطموحات الشعب المغربي.
وأكد وزير الخارجية، أن مصر حققت الكثير خلال السنوات الماضية ولكن نواجه ظروفا وتطورات دولية لها أثرها البالغ على الأمن الغذائي، وعلى الجهود في تحقيق معدلات التنمية. وقال إن رؤيتنا المشتركة في تواصلنا مع شركائنا الدوليين من شأنها أن تظهر صوتنا وتزيد قدرتنا على مواجهة هذه التحديات.
كما أكد وزير الخارجية سامح شكري، العزم على تفعيل آليات التشاور السياسي واللجنة الاقتصادية ومنتدى رجال الأعمال، والتي من شأنها أن تعزز العلاقة بين البلدين.
وقال إنه تم الاتفاق على تعزيز العلاقة في إطار له دائما أثر وواقع قوي، وهو الإطار الثقافي والتبادل الثقافي بين البلدين، من خلال برنامج مؤسسي وزمني محدد يعزز من الصلات ويؤكد الارتباط الوثيق بين البلدين.
وأضاف أن لقاءه مع نظيره المغربي كان فرصة للتداول حول كل القضايا ذات الاهتمام المشترك، سواء المتصلة بالقارة الأفريقية ومنطقة الساحل والصحراء والتطورات الخاصة بليبيا، والقضية الفلسطينية ومقاومة الإرهاب وضرورة التصدي لكافة التنظيمات الإرهابية دون تحديد لمسمياتها.
ولفت وزير الخارجية إلى أن هذه التنظيمات الإرهابية منبثقة من فكر متطرف واحد وتلجأ دائما إلى العنف في إطار الترويع ومحاولة فرض إرداتها على الشعوب.
وأعرب وزير الخارجية سامح شكري، عن أمله في أن يكون الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي لهزيمة تنظيم “داعش” الذي تستضيفه المغرب، بعد غد الأربعاء، ناجحا ومؤثرا في استمرار الجهود المشتركة للقضاء على هذه الأفة.
كما أعرب عن شكره لتعازي وتضامن المغرب مع مصر بشأن العمل الإرهابي الذي تم منذ يومين وراح ضحيته أفراد من القوات المسلحة المصرية، مؤكدا على الاستمرار في دعم هذه العلاقة والتواصل المستمر بتوجيهات من قيادتي البلدين، مشيرا إلى أنه ستتاح فرصة لتفعيل العلاقات والتعاون على مستوى المؤسسات التشريعية وكل المجالات الفنية.
ولفت سامح شكري، إلى أن الزيارات المتبادلة سوف يكون لها بالضرورة إسهامها في الارتقاء بالعلاقة بين البلدين واستخلاص المصالح المشتركة ودفع جهود التنمية في البلدين.
وهنأ شكري، المغرب على ما حققته خلال السنوات الماضية سواء في إطار مواجهة جائحة “كورونا”، والتنمية والاقتصاد وتحقيق معدلات ترتقي لطموحات الشعب المغربي.
وأكد وزير الخارجية، أن مصر حققت الكثير خلال السنوات الماضية ولكن نواجه ظروفا وتطورات دولية لها أثرها البالغ على الأمن الغذائي، وعلى الجهود في تحقيق معدلات التنمية.
وقال إن رؤيتنا المشتركة في تواصلنا مع شركائنا الدوليين من شأنها أن تظهر صوتنا وتزيد قدرتنا على مواجهة هذه التحديات.
وأعرب وزير الخارجية سامح شكري، عن أمله في أن يكون الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي لهزيمة تنظيم “داعش” الذي تستضيفه المغرب، بعد غد الأربعاء، ناجحا ومؤثرا في استمرار الجهود المشتركة للقضاء على هذه الأفة.
كما أعرب عن شكره لتعازي وتضامن المغرب مع مصر بشأن العمل الإرهابي الذي تم منذ يومين وراح ضحيته أفراد من القوات المسلحة المصرية، مؤكدا على الاستمرار في دعم هذه العلاقة والتواصل المستمر بتوجيهات من قيادتي البلدين، مشيرا إلى أنه ستتاح فرصة لتفعيل العلاقات والتعاون على مستوى المؤسسات التشريعية وكل المجالات الفنية.
ولفت سامح شكري، إلى أن الزيارات المتبادلة سوف يكون لها بالضرورة إسهامها في الارتقاء بالعلاقة بين البلدين واستخلاص المصالح المشتركة ودفع جهود التنمية في البلدين.
وهنأ شكري، المغرب على ما حققته خلال السنوات الماضية سواء في إطار مواجهة جائحة “كورونا”، والتنمية والاقتصاد وتحقيق معدلات ترتقي لطموحات الشعب المغربي.
وأكد وزير الخارجية، أن مصر حققت الكثير خلال السنوات الماضية ولكن نواجه ظروفا وتطورات دولية لها أثرها البالغ على الأمن الغذائي، وعلى الجهود في تحقيق معدلات التنمية.
وقال إن رؤيتنا المشتركة في تواصلنا مع شركائنا الدوليين من شأنها أن تظهر صوتنا وتزيد قدرتنا على مواجهة هذه التحديات.